The Greatest Guide To رقيه الصدر
The Greatest Guide To رقيه الصدر
Blog Article
ويقول عن ذلك العلماء: إن المؤمن الحق إذا رأى أحدًا فإنه يستطيع أن يعلم باطنه من خلال نظره إليه فقط ودون أن يُعلِمَه أحدٌ بهذا الباطن، فالمؤمن الحق هو من يلتزم بالطاعة مستمرًا عليها، تاركًا المنكر ما ظهر منه وما بطن، فالمؤمن الحقِّ يرى بنور الله، فإذا توقَّع شيئًا من إنسان تحقَّق توقَّعه.
وتبطل الاسحار وتفك العقد التي تمتد على طول مسار الطاقة من ابهام اليد اليمنى عبر عروق اليد اليمنى الى الكتف الايمن والرقبة وتوصل للعين اليمنى وتنسف ما فيها من عقد وحواجز تعيق دخول وحركة الجن المسلم ووصوله للعين اليمنى وتصبح هباء منثورا.
* قول الله- تعالى- في سورة الحجر "نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ".
فَحَالُ الْعَبْدِ فِي الْقَبْرِ كَحَالِ الْقَلْبِ فِي الصَّدْرِ نَعِيمًا وَعَذَابًا، وَسِجْنًا وَانْطِلَاقًا، وَلَا عِبْرَةَ بِانْشِرَاحِ صَدْرِ هَذَا لِعَارِضٍ، وَلَا بِضِيقِ صَدْرِ هَذَا لِعَارِضٍ، فَإِنَّ الْعَوَارِضَ تَزُولُ بِزَوَالِ أَسْبَابِهَا، وَإِنَّمَا الْمُعَوَّلُ عَلَى الصِّفَةِ الَّتِي قَامَتْ بِالْقَلْبِ تُوجِبُ انْشِرَاحَهُ وَحَبْسَهُ، فَهِيَ الْمِيزَانُ، وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ.
ايات الابصار والبصيرة – لتقوية البصيرة والفراسة والكشف الرباني
الملحمة الباطنية والملحمة الكبرى في اخر الزمان ودور الزهريين فيها
النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ -مع عِظَمِ قَدرِه وعُلوِّ مَنزلتِه عندَ ربِّه- بَشَرٌ مِن البشَرِ، يُصيبُه ما يُصيبُ البَشَرَ مِن المرَضِ والهمِّ والحزنِ، ولكنَّ اللهَ سُبحانه رَحيمٌ بنَبيِّه، وجعَلَ here لنا في كلِّ الأحوالِ النَّبويَّةِ سُننًا وتَشريعاتٍ فيها الرَّحمةُ والشِّفاءُ، وفيها تَعليمٌ لنا بحُسنِ التَّعبُّدِ للهِ سُبحانه وحُسنِ التَّوجُّهِ واللُّجوءِ إليه لِفَكِّ الكُربِ وشِفاءِ الأمراضِ.
علما ان العلاج المجاني متاح للجميع من خلال مجموعات التليجرام
وتبدا بتطبيق البرامج العلاجية الاساسية بالترتيب خطوة خطوة
بعدها تضغط على الرابط الخاص بالدعم الفني للموقع عالانترنت
– ولف الراس كل ليلة قبل النوم بقطعة قماش مبللة بالزيت المرقي والمسك الذي قرات عليه ايات الابصار والبصيرة طوال الليل.
ثم بعدها تدخل في برامج اضعاف القرين ورفع غطاءه عن الاسحار وفك عقدها
كثرة الدعاء والإلحاح على الله بذلك، فيا من ضاق صدره وتكدر أمره، ارفع أكف الضراعة إلى مولاك، وبث شكواك وحزنك إليه، واذرف الدمع بين يديه، واعلم رعاك الله تعالى: أن الله تعالى أرحم بك من أمك وأبيك وصحابتك وبنيك.
فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة
Report this page